فضيحة جديدة من فضائح عاصمة الثقافة العربية قسنطينة
مشروع سوق ساحة رابح لوصيف برحبة الصوق في ولاية قسمطينة يعاني التهميش بعد كل الدراسات وتقييده ضمن المعالم التاريخية الجزائرية ها هي تنهب اموال ترميمه في عاصمة الثقافة العربية.
بني هذا السوق في حقبة الاستعمار الفرنسي للجزائر بولاية قسنطينة. ويضم محلات بيع الذهب والفضة واللباس التقليدي وها هي اليوم مغلقة تماما ما عدا 20 محل او اقل. لافتقار هذا السوق لابسط متطلبات الاسواق وهي السقف وابواب موصدة ونظافة وترميم.
كل هذا واصحاب المحلات لازالوا لحد اليوم يدفعون الاجرة الشهرية للبلدية " بلدية قسنطينة" او كما قال احد اصحاب المحلات " لا يعرفوننا الا في وقت دفع الاجرة الشهرية وان لم ندفع يرسلون لنا العدل المنفذ لدفع الغرامات "